كتاب التيجان علام قيست النار يا ام غالب نار قيس حين هـا جتك ناره على كبد هری وانت عليهة بنيب رفق لا بين ضاره سألتك بالرحمن لاتجمعي هوى علیه و هجر ا نا و حبك يا ره فان لم يكن وصل فلفظ مكانه اليه والا موطن الموت داره خليلي هذا موطن الموت فاند با مضاض بن عمر و حين شط مزار ه ملاصاحب الخمات عن قبر هالك لدى دوحة الزيتون سرت صواره(۱) نحن له عود السوار كأنها اذا هيت الارواح فيه حواره فياليت شعري عنك ياي ما الذي اردت عأ سور طو پل اساره فياليت شعري عرقييس بن شارح (۲) على كل غبرا ان قر قراره خليلي عوجا بي اذا مت و ايکيا على د نف بطن الضريح وجاره صر بع هوى ناشي المحلة نازح سجا بعد اشراق الصباح نهاره على انه قرن اذاهب طارق فليت عرين لا يشق غبـاره عفيف عن الفحشاء في كل حالة إذا ما ابيح اللهو يو ما ازاره فيا شجر الزيتون و إلا ك فاندبا على ها لك ثوب الضريح شماره قال ثم مات وقد قفلت من غزاني فلما نزلت المطابخ نعى الي قبل لى أوصاك أن تدفنه موطن الموت بين الدوحتين الموضع الذي مات فيه فاصيته ميتا ومه صاحباء غفرت له ضريحا في هذه الصخرة وواريته وجعلت عليه هذه الصخرة العظيمة وهذا قبره تحتها ولكن يا بي قف بي اودع قبره فيتنا عليه ثم قلت له فما كان من أصرمي ـ قال لى نعم كان ميليل ينزل المطابخ وكان منزله الازهر وكان بجوار البهلول فلقيت رقية بنة البهلول مياابنة مهليل فقالت لها امي ما كان من شأنك ومضاض فا علمتها فقالت لها .. ظلمتيه يامى (1) كذا - فحرره - ح*(۲) تقدم ابن سراج - ح * "
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/196
المظهر