انتقل إلى المحتوى

صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/188

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

کتاب التيجان فاخر جته و جعلت لهم مكا نه تا بو تا و دفعته الى هميسع و نز ل بجر هم و عملاق الغم فما توا اجمعون الايسيرا ممن نهى عن ذلك ثم اخذت برة لا قتلها فقالت لي .. خدعت في مجلس الملك و د خل اليه نقيب بي اسرائيل وهو المقتول الاول فعل مارأيت ولا علم لي بذلك وكيف افعل ذلك واذا مثقلة منه وامرت القوابل فاصابوا الحمل بيناو كان عمر ومنع الولد غير بنتين كانتاله ـ فلما قيل لى ذلك أدركني امري وغلبت على الشفقة خطتها واد فلها داخل القصر وجعلت عليها حر ساحتى وضعت حملها فاتت افلام سميته مضا ضا باسم ابى وجده فشب فلم يكن في وقته اجمل منه وجها ود برت أمرى في قتل برة فقلت اقتلها لا آمن علي ولدها ولكن اترك امرا مه في ابيه اليه ـ ثم قال لي اين انت قلت برياض الغرقد قال لى بلغنامكة دع عنك ان تقصد مكة وامض بي الى ذات اليسار الى شعب الائل والطلح .. فلما بلغته قال لي .. لحج بي يا بي حتى بلغت غيضة السمر والضـال قال لي مل ذات اليمين ومل ذات الشمال حتى اد خلني مواضع ماد خلبهاقط على انى بمكة مسقط راسي وكنت افتك فاتك بها صعلوكا بكل سهب و حالق ( ١ ) . فلما لجعت في غيضة الزيتون قال لي .. يا في ابعدت وقد خلونا وثالثنا الله الشاهد العالم الواحد ... يا ني اذا اسديت الى المرء نعمة وجب عليه الشكر وانت اسديت الي نعمة ووجب بها علي شكرك فعلي لك النصيحة اوفلى النصيحة (٢) ـ ياني انبئك بما يحيك واعلم أن ما به اهديك احب الى عماله الغنيك ـ باني هل ولد في شي مضر مولود اسمه محمد قلت له لا _قال ـ ان ولد والا فسيولد ويا تي حينه ويعلو دينه ويقبل (۱) لى عنوان وصية الحرث بن مضاض لا ياد بن نزار * (۲ ) لعله الفضيحة * WAY