بهن رد عبد الرحمن قبعت اليد العز بن زيرى بندية عليه فيب سنة وخمسون فرس ودن وناد معتصر مرتبذ عند بقرنية تحضر الحجب عبد الرحمن بن المنصور معنتر بن المعز حين وصافة الهدية تخلع عليه وعلى الرسل الذين قدموا عليه بالهدية وبعد أن ابيه مدرس مجمع المعتر در فيس أن عند وبعث بب الى فرنية ودن مبلغ تسع منة فرس ولم تصل من المغرب الى الاندلس عدية اعلم منها، وفي سنة استدى وأربع مدة توقع القلب الفعلى ابو محمد عبد الله حمد ال، وفي سنة سبع واربع منه غلب الأمير المعز بن زيرى بن عدية على مدينة سجادة، وفي سنة أربع وتسعين وثلاث منة بلع الحرب الوقد في السيد وكن نجم عليه كنير الطي، وفي سنة ست وتسعين وثلاث منة ضلع نجم عليه من ذوات الذوائب شديد الارتعاد وقم احمد النيك الانف التي ذكرة الأوابيل وريدي علي رغم في المدى الطويلة وزعموا أنه لا يذير مني دحب الا لقضية حدد الله تعد في للعالم والا اعلم بخيبة، وفي سنة سبع وأربع منة القريات المدونة الصوتية بالدنس وقمت بين الدين الحمودية وكن مباغ مدتیم به مدت ستة وستين سنة وثلاثة وأربعين يود، وفى سنة أحدى عشرة وأربع من اشتد القحط ببلاد المغرب تب من نشرت الى جلسة وكثر الفناء بالدس وقيت لبرت الثوار على بلاد الاندلس وبدات بي ملوك الطوائف واستعبد در واحد منهم جيد، وفي سنة خمس عشرة دقت الزلزلة العظيمة ببلاد الاندلس حمدت اللجيل واضطريت الارض، وفي سنة ست عشرة توقى الامير امعر بن زيرى بن عطية بفس، وفي سنة سبع عشرة توقع الفقيه ابن العجوز بعس، وفى سنة ثلاثين وأربع منة في ترقي الفقيه ابو عمران انفسی رت الله في مدينة القيروان، وفي سنة احدى وثلاثين فين توق الفتى اسمعيل بن عبد القيم بشبيلية، وفي سنة نمن واربعين شيب دخل الأمير أبو بدر بن عمر المغرب، وفي سنة خمسين واربع منه قبل الفقيه ابو محمد عبد الله بن يسين الجزولة مبدى شنونة فقاله بن غوان بات شيدا، وفي سنة التي وخمسين دخل المبدی این فولا
