نوم وبعد واجتمع له من عساكر الموحدين والمرتزقة من قبائل العرب وقبيل زنند اريد من ثلاثة مائة ألف فارس ومن جيوش المطوعة ثمانون ألف فارس ومنة ألف رجل وصفت بهم الأرض وانتشر المحلات والعنصر في أرض سلا من عين عمولة على عين خميس قتدارت راجع الى خلف المعمورة قلم استوفت لديه الحشود وتحملت ندید الجنود والوفود ابدأ المريض الذي توقى منه نهادی مرصد واشتد اليد فلم خف ان يفجه الموت قمر بسقت ولد محمد للمنبة وعزله عن العبد له في ظهر له من العاجز عن القيم بالخلافة وذناك في يوم الجمعة الشذ من جمادى الآخرة من العدم المذكور وكتب بذناد الى جميع نعته و باده فنمدی مرتد واشتد أنمد الى ان توقى ليلة الجمعة الثمن من جمادى الاخرة من العام المذكور وقيل ترق التلادء عند الفجر العشر من جمادى الآخرة المذكورة فسحن الى الذي لا يموت ولا يفي دوامه ولا يفسد ،ملکه وسله يوم توقع ثلاث وستون سنة وند الخشب وقيل أربع وستون سنة ذكر ابن صاحب الصلاة في تدب المن بلاست وحمل الى تينمل فدفنت الى جانب غير الاسم الميدي فانت أیم ملکہ تلات وثلاثون سنة وخمسة اشبر واثنان وعشرون يوم من غير واحد من المورخين دونتهم وخاف عبد المومن من البنين جمعة و أبو يعقوب للخليفة بعد وشقيق أبو حفص ومحمد المخلوع من العبد وعبد الله صحب بجدية وعثمان صاحب غرننة والحسن والحسين وسليمان ويحيى واسمعيل وإبراتيم وعان ويعقوب وعبد الرحمن و داوود وعيسى وأحمد ومن البنت عشة وتسقية ومن أولاد النجب والادب السيد أبو عمران دن استخلفه أخوة يوسف على مراكش اعتل وعب ثلاثة ايم نعره أحد فاتب اليد القاضي أبو يوسف حجج يغيب البدر يوه تم بیدوا أبين بلغت ثلاد ناركم تاج به السيد أبو عمران بدينة انتن منکم درر حملت ولولا الغدر من سبب فرى شوق ولكن نسير جلود ونت تغيب على قاد فلست مدرن بوم انند عجلا أوجبت منه البعد نسرد خودم حثم جدد اليكم محدد انتقادات يوم >--
صفحة:الأنيس المطرب بروض القرطاس (طبعة أوبسالا، 1259هـ ).pdf/133
المظهر