I حمن المنتج ابن حماد صاحب جاية بقدوم عبد الموين اليه حتى وصل عماد على الجزائر متخسرجا عني فأخبره بقدوم عبد المون اليه وتلد الجزائر والمدينة فسقط في يده فسار امير المومنين عبد المومن حتى نزل عجيبة وقدم له بين أبو عبد الله بن ميمون المعروف بابن حمدون فدخليها وتر عن ابن حمد في البحر الى مدينة جنوة ومني الى فستان وذنان في السير ذي قعدة من سنة سبع واربعين وخمس منه وفي سنة ست واربعين الذصورة جار الشيخ ابو حفز الاندلس بعثه عبد المومن في جيش عنيد من الموحدين ومعه السيد ابو سعيد بن أمير المؤمنين برسم غزو الروم واستنقاد أمرية من أيديم فانهم كانوا قد غلبوا علي فسروا حتى ترنوا المرية في صروف و ميلوا علين غاية وهذا السيد أبو سعيد على محل سورا حيث لب استغات النصارى الذين بقرية بنقش قبعت ال السلينين وابن مردنيش لأغتتهم في جيش كثيف فلم ييم ولم نتوصلوا الى محلة السيد الى سعيد نحيفه علن بسور عظيم منبع قلب شجر السليطين الرومي وابن مردنيش عن أقلع واختره ولم يجتمع بعد لحصر السليني على ابدا وبيسة ركن قد ملكيه تخذهما من النصارى ورم السيد ابو سعید عصر الشرية حتى فالحياة ونزل منها النصري صلاح بلاس على يد الوزير الكتب او جعفر بن عنية، ثم دخلت سنة سبع واربعين فيها دخل عبد الموس تجدية ورقيبة خضير الموحدين أبن كد بقسنلة حتى نزل على الامان وبايع عبد المومن ودخل في ساعة الموحدين واستنقل الى مراكش خدمته قاعده عبد المومن به ملا وانزله منوة رفيعة وأدم عبد المومن ببجدية شهرين حتى هدب وفتح جميع الحوارت والقطري وقدم فيها طلبة الموحدين ورجع إلى مراكش، وفى سنة ثمان وأربعين وخمس منه رجع امير المومنين عبد الوان من فتح جديد الى مراكش وبعث إلى يصليتن قريب انبدي تاون به مدبرلا من سبتة عامر بقناة وصلبه بباب مدينة مراكش وأرحل عبد المومن بعد قتل بصليتي ان تينمل بزيرة قبر المبدى فقرت في اتب أموالا عـنـيـمـة وامر بينه مسجدد وتوسيعي ثم ارتحل مني الى ساقي بي بقية سنة ثمن وأربعين ، ثم دخلت سنة - تسع واربعين فيينا ولى عبد المومن ونذه حمدا العيد بعده وأمر بقص في للضبة بعد، وكتب بذنان الى جميع عمنا وفين ولي بنيد البلاد فول السيد أب حفص تلمسان و احوازها والحب أب محمد عبد الحق والدين ومن الكتب الفقيد أبا الحسن عبد الملك بن عيش وكان يتب بعد زناد للتخليفتين وولد السيد ابو سعيد مينة
