وصى بالسلطنة الى ولده ملكشاه فكان عمره أربعين سنة و شهرين و دفن بمرو عند أبيه و عمه و أوصى وزيره نظام الملک بطاعة ولده ملکشاه و استحلفه له و استحلف" العساكر"، أيام السلطان الأعظم جلال الدولة أبي الفتح بن الب ارسلان بن داود بن ميكائيل بن سلجوق ملکشاه (32.f) كان رحمه الله بين ملوك السلجوقية واسطة العقد و المشهور بالسعادة في الحل و العقد و التصرف في أقاليم الأرض بالبسط و القبض [و أعطاه الله ما لم يعطه لملک متن تقدم و لا لمن تأخر، و من أعظم سعاداته أنه لا أباه في سفر الا في الشفرة التي قتل فيها و بقى والده حتى أوصى العسكر به و استحلفه له، "و عاد السلطان الأعظم ملكشاه به وجه الملك الى أوامره و نواهيه ناظرا و أطاعـتـه الى مسرو و . أضحى ملوك الأطراف و رأوا منه ما أحبوا من الاسعاف و الالطاف، وكتب الى عته قاورد بن الملك داود كتابا يطيب القلب و يكشف الكرب، يصحب > "
ر قال (۱) الاصل : استخلفه (۲) الاصل: استحلف (۳) و في الهامش ها: قلت رأيت في بعض التواريخ ان السلطان الب ارسلان هذا كانت . . . لا يفارقها القوس حتى في المكتب و انه رأى جنديا يتعدى على رجل على و يبالغ ... فرمی الب ارسلان للجندي سهما فأصاء به ... جد و عظم في اعين الناس و تحدثوا .... نال الملك صائب و ... . (4) الاصل: (ه -- ه) في الاصل : اعاد، (6) الاصل : راو (۷) في الاصل: قارود @