من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
صًًَاحِبٌ لِي ليسَ فيهِ
صًًَاحِبٌ لِي ليسَ فيهِ
خلّةٌ أشكرُهَا لَهْ
سَمِجٌ شخصاً وَمَخْبُو
راً وتفصيلاً وجُمْلَهْ
كلُّ مَنْ جاراهُ في مضـ
ـمارِ لَؤمٍ جاءَ قَبْلَهْ
لابساً كزّاً على ما
فيهِ من غدرٍ ومَلّهْ
وَمُريدٌ مَنْ أبَاهُ
ومهينٌ مَنْ أجَلّهْ
فهو كالدينارِ لا
يُكرِمُ إلاّ مَنْ أذَلّهْ