شغلـت بسمعـاني مرو مسامعي
المظهر
شغَلـتُ بسمعـانيِّ مروٍ مَسامعي
شغَلـتُ بسمعـانيِّ مروٍ مَسامعي
فحزتُ المُنى من أَوحدِ العصرِ فَردِهِ
وألبستُ زياً من نسائجِ وشيهِ
وقُلِّدتُ سمطاً من جواهِرِ عقـدِهِ
وسرَّحتُ منه الطـرفَ في متواضعٍ
أتـى نحوَهُ الجبّارُ وهْوَ ابنُ عَبْدِهِ
فباتَ عزيزَ العيشِ في بيتِ عـزِّهِ
وظلَّ قريرَ العَينِ في ظـلِّ مَجْدِهِ