سقاك صوب الحيا يا دار يا دار
المظهر
سقاكَ صوبُ الحيا يا دارُ يا دارُ
سقاكَ صوبُ الحيا يا دارُ يا دارُ
فكم تقَضَّتْ لقلبي فيكِ أوطارُ
وحَبّذا فيكِ آثارٌ أُشاهِدُهَا
مِنَ الحَبيبِ لهَا في القَلبِ آثَارُ
عَهِدْتُ رَبْعَكِ مأنوساً يُغازِلُني
فيهِ شموسٌ منيراتٌ وأقمارُ
متى تعود ليالٍ فيكِ لي سَلفَتْ
فهم يقولونَ إنّ الدهرَ دوارُ