من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
سرنا ومرآة ُ الزمانِ بحالها
سرنا ومرآة ُ الزمانِ بحالهاالباخرزي
سرنا ومرآةُ الزمانِ بحالها
فالآنَ قـد مُحقت وصارت مِنْجَلا
تخدُ الركابُ فلا تعوجُ بنا على
طَلَلِ الحبيب ولا تُحـيي المنـزلا
وتحرك الأعطاف تشميراً بنا
وتيمم الملكَ المظفرَ طغرلا