سالت قرابين بالخيل الجياد لكم
المظهر
سَالَتْ قَرابِينُ بِالخيل الجِياد لكم
سَالَتْ قَرابِينُ بِالخيل الجِياد لكم
مِثْلَ الأَتِيِّ زَفَاهُ اليَمُّ فانْفَعَمَا
حتّى حَطَمْنَ بأُولَى جَدَّ سُنْبُكِها
عَوْفَ بْنَ بَدْرٍ فَلا عَوْفاً ولا إِرَمَا
فلن تُحِبُّوا لَنا خَيراً ووُدُّكُمُ
لنا يبيسٌ علتهُ النارُ فاضطرما
لا ودَّ في آل عمروٍ إن أطفتَ بهم
خرائقٌ تنفضُ الأعراف واللِّمما
فادْعُوا بَنِي حابِسٍ رَهْطَ الحُبابِ لها
والشَّاةَ إنَّا نَخافُ الغَيَّ والنَّدمَا