سألت يوما خالدا
المظهر
سألتُ يوماً خالداً
سألتُ يوماً خالداً
ذا المجد والبيت الوسيطِ
لمْ ذلَّ عِزُّكَ للقُمُدْ
د فقال قول المستشيطِ
ميِّز بعقلك أيِّنا ال
مخنوق في بيت الضَّريطِ
حتى تراه في الخُنا
قِ يغطُّ أنواع الغطيط
بل أيِّنا منِّي ومن
ه يغتُّ في السَّلح العبيط
قلتُ القُمُد فقال لي
اسكُتْ إذن يا بن النَّبيط
لم لُمتني متغطْرساً
لا درّ درُّك من خليط
صدق المفوَّهُ خالدٌ
ذو المِقولِ العضْب البسيط
إن المُحاطَ به لأوْ
لى بالذليل من المُحيطِ