زار الخيال فحياني وأسندني
المظهر
زارَ الخيالُ فحيَّاني وأسندني
زارَ الخيالُ فحيَّاني وأسندني
يدٌ على القلبِ والأخرى على الكبدِ
ومرَّ ليلُ هوىً ما كانَ أهنأَهُ
لو أنني لم أقمْ منهُ إلى الأبدِ
وحينَ أيقظتُ عيني في الصباحِ بكتْ
وعاقبتنيَ في جفنيَّ بالرمدِ