روح يذكر والأنثى طبيعته
المظهر
روحٌ يذكَّرُ والأنثى طبيعتهُ
روحٌ يذكَّرُ والأنثى طبيعتهُ
فكل عينٍ فمن أنثى ومن ذَكَرِ
هذا فراش وذا سقف يظلله
والأمر بينهما يجري على قدر
لله حكم اقتدارٍ لا يزايله
كما القبولُ لنا فاسلكْ على أثري
والكونُ عنْ أصلِ شفعِ لا وجودَ لهُ
في الوترِ فاعلم وكنْ منهُ على حذرِ
والرابطُ الفردُ لا ينفكُّ بينهما
لولاهُ ما كانَ ما شاهدتَ من صورِ
عقلاً وشرعاً وتنزيهاً لمعرفةٍ
وليس في العلم إنْ أنصفتَ من خطر