ذكرتك حتى كدت أنساك للذي
المظهر
ذكرتكَ حتى كدتُ أنساك للذي
ذكرتكَ حتى كدتُ أنساك للذي
توقدَ من نيرانِ ذكرك في قلبي
بَكيتُكِ لَمَّا مَثَّلَ النأْيُ بالهَوَى
كأَنْ لم يُمثلْ بي صُدودُكِ في القُرْبِ
وهَلْ كانَ لي في القُرْبِ عندك راحَةٌ
ووصلكَ سهمُ البينِ في الشرقِ والغربِ
بَلَى كانَ لي في الصَّبْرِ عنك مُعَوَّلٌ
ومَنْدُوحَةٌ لولا فُضُوليَ في الحُب