ديوان الخنساء (مطبعة التقدم، 1930)/قافية السين
- -- ولاخ الالد اذا تعدى ليأخذ حق مظلوم بقنس فلم أسمع به رزءا لجن ولم أسمع به ررءا لانس أشد على صروف الدهر أيد وأفصل في الخطوب بغير لبس وصیف طارق أو مستجير يروع قلبه من كل جرس فأكرمه وأمنه فأمسى خليا باله من كل بؤس وأكرم عندضر الناس جهدا الجاد أو أجار أو العرس ألا يا صخر لا أنساك حتى أفارق مهجتي ويشق رمسي فقد وددت يوم فراق صخر أبي حسان أذاني وأنسى فيال فى عليه وليف أي أيصبح في الضريح و فيه يمسي يذكرني طلوع الشمس صخر وأذكره بكل مغيب شمس ولولا كثرة الباكين حولي على اخوانهم القتات نفسي ولكن لا أزال أرى عجولا وباكية تنوح ليوم نحس ها كالتاها تبكي أخاها عشية رزئه أوغب أمس وما يبكون مثل أخي ولكن أعزى النفس عنه با اتأسی « ولها من مجزو الكامل » ياعين ابکی فارسا الطعان على الفرس و (( حسین دا الحدی خف حمی خضب الفتي - ة - مرة ومهابة بينا ومله اختلس بدنا راه با دیا کتابته شرس كالليث الغيله فريسته شکس بذر الكمي مجدلا ترب المفاخر منقعس السنان لطمية فالنفس محفرها النفس فاطر بین مراود بدنو وآخر منتهس عند الونی حين التصاد في الغاس خلا بكينك سيدا فصل الخطاب اذا التبس ذا بعد ابن أبي اذ رمس أو من يعود بحامة عند التنازع في الشكش غيث العشيرة كلها الغائرین و من جلس وقالت من البسيط ان الزمان وما يفنى له عجب أبقى لناذنبا واستؤصل الراس أبقى لنا كل مجهول وجعنا بالاكرمين فهمهام وارماس أن الجديدين في طول اختلافهما الايفسدان ولكن يفسد الناس « قافية العين » من يقوم مقامه ))