حسبي من العيش كم لاقيت فيه أذى
المظهر
حسبي من العيش كم لاقيت فيه أذى ً
حسبي من العيش كم لاقيت فيه أذىً
أَقَلُّه فقدُ أترابِي وخُلاَّنِي
لم يَبقَ لي مُشتكَى بثٍّ أحملُه
همِّي، ولا مَنْ إذا استصرختُ لبَّانِي
وصُمَّ عنِّي صدَى صوتي، وأفردَنِي
ظلِّي، وملَّ الكَرَى والطيفُ غِشيانِي
وما نظرت إلى ما كان يبهجني
إلا شجاني وآساني وأبكاني