حركت من ساكن القصب
المظهر
حَرَّكَتْ من ساكنِ القَصَبِ
حَرَّكَتْ من ساكنِ القَصَبِ
غصناً منْ غيرِ ما سببِ
أضحكوا الأحزانَ بي فبكتْ
رحمةً لي مقلةُ اللعبِ
وغدا بدرُ الرِّضا كِسَفاً
باتَ يَسْري في دُجى الغضبِ
و سماءُ الكاس أنجمها
بَرَدٌ يعلو عَلَى اللَّهَبِ
وإذا ما الماءُ خالَطَها
دَبَّ فيها نشوة الطَّرَبِ