جرعني حبه وباعدني
المظهر
جرعني حبه وباعدني
جرعني حبه وباعدني
فلم أنلْ وصلَه ولم أكدِ
و زارني قبل أنْ تملكني
فصرتُ عبداً له فلمْ يَعُدِ
يضحكُ عن لؤلؤٍ فإن يكنِ ال
لؤلؤ ذا صُفرةٍ فعَنْ بَرَدِ
و لستُ أرضى تشبيهَ لقيتهِ
بساعةِ الأمنِ أو جَنَى الشَّهَدِ