انتقل إلى المحتوى
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
انقل للشريط الجانبي
أخف
تصفح
الرئيسية
تصفح
الميدان
أحدث التغييرات
صفحة عشوائية
مؤلف عشوائي
مساعدة
تصفح بدون إنترنت
اتصل بويكي مصدر
بحث
بحث
المظهر
تبرع
إنشاء حساب
دخول
أدوات شخصية
تبرع
إنشاء حساب
دخول
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم
تعلَّم المزيد
مساهمات
نقاش
تصنيف
:
عروة بن أذينة
أضف لغات
أضف وصلات
تصنيف
نقاش
العربية
اقرأ
عدّل
تاريخ
أدوات
أدوات
انقل للشريط الجانبي
أخف
إجراءات
اقرأ
عدّل
تاريخ
عام
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
رفع ملف
الصفحات الخاصة
وصلة دائمة
معلومات عن هذه الصفحة
احصل على مسار مختصر
تنزيل رمز الاستجابة السريعة
طباعة/تصدير
تحميل بصيغة المستندات المنقولة
نسخة للطباعة
في مشاريع أخرى
عنصر ويكي بيانات
المظهر
انقل للشريط الجانبي
أخف
مساعدة
من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
صفحات تصنيف «عروة بن أذينة»
الصفحات 61 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 61.
أ
أتانا البريد التغلبي فراعنا
أتجمع تهياما بليلى إذا نأت
أتينا نمت بأرحامنا
أرقت فلا أنام ولا أنيم
أعرصة الدار أم توهمها
أفي رسوم محل غير مسكون
أما قتلت ديار الحي عرفانا
أمن حب سعدى وتذكارها
أنكرت منزلة الخليط بضاحك
أهاجتك دار الحي وحشا جنابها
إ
إذا آداك مالك فامتهنه
إذا قريش تولى خير صالحها
إذا وجدت أوار الحب في كبدي
إلفان يعنيهما للبين فرقته
إن التي زعمت فؤادك ملها
إن الفتى مثل الهلال له
إن تك أحسن المروءة مأ
ب
بخلت رقاش بودها ونوالها
بيض نواعم ما هممن بريبة
ج
جاء الربيع بشوطى رسم منزلة
ح
حللنا آمنين بخير عيش
ذ
ذهب الزمان بمصعب وبعامر
ر
رأيت الفتى يرجو الرجاء ودونه
س
سخنة في الشتاء باردة الصيف
سرى لك طيف زار من أم عاصم
سرى همي وهم المرء يسري
سليمى أزمعت بينا
سمين قريش مانع منك لحمه
ص
صرمت سعيدة صرما نجاثا
صرمت سعيدة ودها وخلالها
ع
عرفت بشوطى أو بذي الغصن منزلا
علقتك ناشئا حتى
غ
غراب وظبي أغضب القرن نادبا
ف
فإن تكن الأمارة عنك زالت
فقمن بطيئا مشيهن تأودا
ق
قالت وأبثثتها سري فبحت به
قالت وعيش أخي ونعمة والدي
ك
كأنما عائبها دائبا
كاد الهوى يوم ذات الجيش يقتلني
ل
لا بكر لي إذ دعوت بكرا
لا تتركن إن صنيعة سلفت
لا تكفرن طوال عيشك نعمة
لا يبعد الله حسادي وزادهم
لبثوا ثلاث منى بمنزل غبطة
لسعدى موحش طلل قديم
لقد علمت وما الإشراف من خلقي
لو يعلم الذئب بنوم كعب
ليت العويقل مسدود وأصبح من
م
ما إن ألين إذا شددت منتقصا
مضى يحيى بن حمزة حين ولى
من لعين كثيرة الهملان
ن
نبئت أن رجالا خاف بعضهم
نراع إذا الجنائز قابلتنا
و
واسق العدو بكاسه واعلم له
وتفرقوا بعد الجميع لنية
وكل هوى دان عني زمانا
ولما بدا لي منك ميل مع العدى
ي
يا حبذا الدار بالروحاء من دار
يا دار من سعدى على آنقه
يا ديار الحي بالأجمة
يا ذا العشيرة قد هجت الغداة لنا