تحت الباب
المظهر
تحت الباب
أقبلتُ أطرق منزل الأحبابِ
ودسست هذا الشّعرَ تحت البابِ
أترى أكون بثثت شوقي كلَّه
وشرحت حالي يا أولي الألباب
يا جارة "الوادي" إذ الوادي أخي
وكريم "إحسان"(1) ولطف صحابِ
قسماً بموصول المودة بيننا
هذي الزيارة لم تكن بحسابي
قد يجمع الله الشتيت ويلتقي
ناءٍ بناءٍ طول غيابِِ