بني الدهر مهلا! إن ذممت فعالكم
المظهر
بني الدهر مهلاً! إنْ ذَممتُ فِعالَكمْ
بني الدهر مهلاً! إنْ ذَممتُ فِعالَكمْ،
فإني بنفسي، لا محالةَ، أبدَأُ
متى يتَقَضّى الوقتُ، واللهُ قادرٌ،
فنَسكُنُ في هذا التُّرابِ ونهدأُ؟
تجاورَ هذا الجسمُ والروحُ بُرْهَةً،
فما برِحَتْ تأذى بذاك وتصدأُ