بليت ومل العائدون ورابني
المظهر
بليتُ وملّ العائدونَ ورابني
بليتُ، وملّ العائدونَ، ورابني
تَزايُدُ أدوائي، وفَقدُ دَوائيَا
و عطلَ من نفسي مكانُ رجائها،
فإن لم يكن موتٌ، فكالموتِ ما بيا
فيا أهلَ بَيتِ الله من آلِ هاشِمٍ،
أقروا برزئي، أو فسدوا مكانيا
يُجَرّحُهُ قومٌ، ويَرجونَ عَفوَهُ،
فكيفَ، وآلامٌ بجسمي كما هيا؟