من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
بُؤْسَ قَلْبي كيفَ ذَلاّ
بُؤْسَ قَلْبي كيفَ ذَلاّأبو تمام
بُؤْسَ قَلْبي كيفَ ذَلاّ
صارَ للسقمِ محلا؟!
لم أكُنْ أخشَى الذي كا
نَ وقَدْ كنتُ مُخَلَّى
ذبتُ حتى ما أرى لي
في مِرَاةِ الشَّمْسِ ظِلاّ
صفحَ اللهُ لمنْ يظْـ
ـلُمُني عَمَّا استَحَلاّ!