انا الفداء لظبي ما اعترضت له
المظهر
انا الفداء لظبي ما اعترضت له
انا الفداء لظبي ما اعترضت له
إلاّ وَهَتّكَ شَوْقاً لي أُسَتِّرُهُ
لاحظته والنوى تدمى ملاحظه
بعارض من رشاش الدمع يمطره
ما انفك من نفس للوجد يكتمه
تحت الضلوع ومن دمع يوفره
أهْوَى إليّ يَداً عَقْدُ العِنَاقِ بِهَا
وَالبَيْنُ يَعْذُلُهُ، وَالحُبّ يَعذِرُهُ
وقال تذكر هذا بعد فرقتنا
فقلت ما كنت انساه فاذكره