انتقل إلى المحتوى

القرآن الكريم (حفص)/سورة العاديات

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
القرآن الكريم
بالرسم العثماني - وفق رواية حفص عن عاصم
سورة العاديات
ملاحظات: آياتها 11، يتوفر نص السورة أيضًا بروايات أخرى


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَٱلۡعَـٰدِيَـٰتِ ضَبۡحࣰا ۝١ فَٱلۡمُورِيَـٰتِ قَدۡحࣰا ۝٢ فَٱلۡمُغِيرَ ٰتِ صُبۡحࣰا ۝٣ فَأَثَرۡنَ بِهِۦ نَقۡعࣰا ۝٤ فَوَسَطۡنَ بِهِۦ جَمۡعًا ۝٥ إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودࣱ ۝٦ وَإِنَّهُۥ عَلَىٰ ذَ ٰلِكَ لَشَهِيدࣱ ۝٧ وَإِنَّهُۥ لِحُبِّ ٱلۡخَيۡرِ لَشَدِيدٌ ۝٨ ۞ثلاثة أرباع الحزب 60 أَفَلَا يَعۡلَمُ إِذَا بُعۡثِرَ مَا فِی ٱلۡقُبُورِ ۝٩ وَحُصِّلَ مَا فِی ٱلصُّدُورِ ۝١٠ إِنَّ رَبَّهُم بِهِمۡ يَوۡمَئِذࣲ لَّخَبِيرُۢ ۝١١