انتقل إلى المحتوى

القرآن الكريم (حفص)/سورة الطارق

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
القرآن الكريم
بالرسم العثماني - وفق رواية حفص عن عاصم
سورة الطارق
ملاحظات: آياتها 17، يتوفر نص السورة أيضًا بروايات أخرى


بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَٱلسَّمَاۤءِ وَٱلطَّارِقِ ۝١ وَمَاۤ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ ۝٢ ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ ۝٣ إِن كُلُّ نَفۡسࣲ لَّمَّا عَلَيۡهَا حَافِظࣱ ۝٤ فَلۡيَنظُرِ ٱلۡإِنسَـٰنُ مِمَّ خُلِقَ ۝٥ خُلِقَ مِن مَّاۤءࣲ دَافِقࣲ ۝٦ يَخۡرُجُ مِنۢ بَيۡنِ ٱلصُّلۡبِ وَٱلتَّرَاۤئِبِ ۝٧ إِنَّهُۥ عَلَىٰ رَجۡعِهِۦ لَقَادِرࣱ ۝٨ يَوۡمَ تُبۡلَى ٱلسَّرَاۤئِرُ ۝٩ فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةࣲ وَلَا نَاصِرࣲ ۝١٠ وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ ۝١١ وَٱلۡأَرۡضِ ذَاتِ ٱلصَّدۡعِ ۝١٢ إِنَّهُۥ لَقَوۡلࣱ فَصۡلࣱ ۝١٣ وَمَا هُوَ بِٱلۡهَزۡلِ ۝١٤ إِنَّهُمۡ يَكِيدُونَ كَيۡدࣰا ۝١٥ وَأَكِيدُ كَيۡدࣰا ۝١٦ فَمَهِّلِ ٱلۡكَـٰفِرِينَ أَمۡهِلۡهُمۡ رُوَيۡدَۢا ۝١٧