من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
بِسۡمِ اِ۬للَّهِ اِ۬لرَّحۡمَٰنِ اِ۬لرَّحِيمِوَاَلسَّمَآءِ وَاَلطَّارِقِ ١ وَمَا أَدۡر۪ىٰكَ مَا اَ۬لطَّارِقُ ٢ اُ۬لنَّجۡمُ اُ۬لثَّاقِبُ ٣ إِن كُلُّ نَفۡسٖ لَّمَا عَلَيۡهَا حَافِظٞ ٤ فَلۡيَنظُرِ اِ۬لۡإِنسَٰنُ مِمَّ خُلِقَ ٥ خُلِقَ مِن مَّآءٖ دَافِقٖ ٦ يَخۡرُجُ مِنۢ بَيۡنِ اِ۬لصُّلۡبِ وَاَلتَّرَآئِبِ ٧ إِنَّهُۥ عَلَىٰ رَجۡعِهِۦ لَقَادِرٞ ٨ يَوۡمَ تُبۡلَى اَ۬لسَّرَآئِرُ ٩ فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةٖ وَلَا نَاصِرٖ ١٠ وَاَلسَّمَآءِ ذَاتِ اِ۬لرَّجۡعِ ١١ وَاَلۡأَرۡضِ ذَاتِ اِ۬لصَّدۡعِ ١٢ إِنَّهُۥ لَقَوۡلٞ فَصۡلٞ ١٣ وَمَا هُوَ بِالۡهَزۡلِ ١٤ إِنَّهُمۡ يَكِيدُونَ كَيۡدٗا وَأَكِيدُ كَيۡدٗا ١٥ فَمَهِّلِ اِ۬لۡك۪ـٰفِرِينَ أَمۡهِلۡهُمۡ رُوَيۡدَۢا ١٦