من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
بِسۡمِ اِ۬للَّهِ اِ۬لرَّحۡمَٰنِ اِ۬لرَّحِيمِوَاَلشَّمۡسِ وَضُحۭىٰهَا ١ وَاَلۡقَمَرِ إِذَا تَلۭىٰهَا ٢ وَاَلنَّه۪ارِ إِذَا جَلّۭىٰهَا ٣ وَاَلَّيۡلِ إِذَا يَغۡشۭىٰهَا ٤ وَاَلسَّمَآءِ وَمَا بَنۭىٰهَا ٥ وَاَلۡأَرۡضِ وَمَا طَحۭىٰهَا ٦ وَنَفۡسٖ وَمَا سَوّۭىٰهَا ٧ فَأَلۡهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقۡوۭىٰهَا ٨ قَدۡ أَفۡلَحَ مَن زَكّۭىٰهَا ٩ وَقَدۡ خَابَ مَن دَسّۭىٰهَا ١٠ كَذَّبَت ثَّمُودُ بِطَغۡوۭىٰهَا ١١ إِذِ اِ۪نۢبَعَثَ أَشۡقۭىٰهَا ١٢ فَقَال لَّهُمۡ رَسُولُ اُ۬للَّهِ نَاقَةَ اَ۬للَّهِ وَسُقۡيۭـٰهَا ١٣ فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا ١٤ فَدَمۡدَمَ عَلَيۡهِمۡ رَبُّهُم بِذَنۢبِهِمۡ فَسَوّۭىٰهَا ١٥ وَلَا يَخَافُ عُقۡبۭـٰهَا ١٦