إن كنت تبصر ما عليك ومالكا
المظهر
إنْ كنتَ تُبصرُ ما عليكَ ومالَكَا
إنْ كنتَ تُبصرُ ما عليكَ ومالَكَا
فانظُرْ لِمنْ تمضي وتتركُ مالَكَا
وَلَقَدْ تَرَى أنّ الحَوادِثَ جَمّةٌ،
وَتَرَى المَنِيّةَ حَيثُ كنتَ حيالَكَا
يا إبنَ آدَمَ كَيفَ ترْجو أنْ يَكُو
الرأيُ رأْيَكَ والفِعالُ فِعالكَا