من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
إنَّ علياً وجعفراً ثِقِتي
عندَ احْتدامِ الأمورِ والكُرَبِ
أراهُما عُرضَة َ اللِّقاءِ إذا
سامَيّتُ أو أنّتَمي إلى حَسَبِ
لا تَخْذُلا وانصُرا ابنَ عَمِّكُما
أخي لأُمِّي مِن بَينِهم وأبي
واللهِ لا أخذُلُ النبيَّ ولا
يخذُلُه من بنيَّ ذو حسب