إن طيف الخيال حين ألما
المظهر
إنَّ طَيْفَ الخَيَالِ حِينَ أَلَمّا
إنَّ طَيْفَ الخَيَالِ حِينَ أَلَمّا
هَاجَ لي ذِكْرَةً وأَحْدَثَ هَمّا
جددي الوصل يا سكينَ، وجودي
لِمُحِبٍّ فِرَاقُهُ قَدْ أَحَمّا
إنْ تنيلي، أعشْ بخيرٍ، وإنْ لم
تبذلي الودّ، متُّ بالهمّ غما
ليس دونَ الحياة والموت إلا
أَحْسَنَ اليَوْمَ صُورَةً، وَأَتَمَّا؟
وَلَقَدْ قُلْتُ، مُخْفِياً، لِغَرِيضٍ
هَلْ تَرَى ذَلِكَ الغَزَالَ الأَجمّا؟