إن ترم أن تعرف الأحوال
المظهر
إن ترم أن تعرف الأحوال
إن ترم أن تعرف الأحوال
والذي فيه أنا في الحال
والذي أشهده مني
دائما في الحلّ والترحال
والذي نفسي تحدّثني
فيه بالإكثار والإقلال
أنا ذاتي والصفات كذا
سائر الأقوال والأفعال
وهو الله قد تجلى بفعل
صادر عنه ظاهر بالحقوق
فاعل ما يشاء بالشخص منه
وهو فان مثل الخيال الطروق
حاش لله أمر ربي بكفر
وسجود لغير رب الشروق