من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
إن الهدايا التي راعتك قد ضمنت
إن الهدايا التي راعتك قد ضمنت
ذهاب عقلك لما غرّك الذهب
سيقت إليك فلم يحرج بها شرفٌ
يذودُ عنك ولا دينٌ ولا حسَبُ
عهدي بقومك لا يرضون عن رجل
أجلّ ما يبتغيه المال والنشبُ
فالق العقاب على ما نلت من تحفٍ
تشكو الجمارك بلواها وتنتحب