إن الأسيدي زنباعا وإخوته
المظهر
إنّ الأسَيْدِيّ زِنْبَاعاً وَإخوَتَهُ
إنّ الأسَيْدِيّ زِنْبَاعاً وَإخوَتَهُ،
أزْرىَ بهِمْ لؤمُ جَدّاتٍ وَأجدادِ
الشّاتمي ولمْ أهْتِكْ حَريمَهُمُ،
تلكَ العجائبُ يا ابني أمَّ قرادِ
يا أكثرَ النّاسِ أصْواتاً إذا شَبِعوا
و ألامَ الناسِ إخباراً على الزادِ
بَني جَفَاساءَ إني لم أجِدْ لَكُمُ
بَطْنَ المَسيلِ وَلا بحبوحةَ الوَادي
هَلْ كنْتَ إلاّ أمِيناً فاغترَرْتُ بهِ
أوْ حاسِداً، فأهَانَ الله حُسّادي