إني وجدك ما هجوتك والأ
المظهر
إنّي وَجَدِّكَ ما هَجَوْتُكَ وَالأ
إنّي وَجَدِّكَ، ما هَجَوْتُكَ، وَالأ
نْصَابِ يُسْفَحُ بَيْنَهُنَّ دَمُ
ولقد هممتُ بذاكَ إذ حُبستْ
وأمرّ دونَ عبيدةَ الوذَمُ
أخشى عقابكَ إن قدرتَ ولم
أغْدِرْ فيُؤثَرَ بيننا الكَلِمُ