من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
إني رأيتك في حلوان واشغفى
إني رأيتك في حلوان واشغفىزكي مبارك
إني رأيتك في حلوان واشغفى
إلى النسائم في صحراء حلوان
قد كان لي عندها وجد بغانية
كأنها الزهر في أيام نيسان
قبلتها أستقى من ثغرها عسلا
فصرت بالوهم نشوانا بنشوان
إن كان في الحب غي أو به رشد
فليحرس اللَه من بالحسن أغواني