إذا ما تذكرت النظيم ومطرقا
المظهر
إذا ما تذكرتُ النَّظيمَ وَمُطرِقاً
إذا ما تذكرتُ النَّظيمَ وَمُطرِقاً
حننتُ وأبكاني النظيم ومطرقُ
تَحنُ قلُوصي نحوَ صنعاء إذ رأتْ
سماء الحيا من نحو صنعاء تبرق
تحن إلى مرعى بصنعاء مخصب
وشرب رواء ماؤه لا يرنق
وقد وثقت أن سوف يصبح ربها
إذا وردت أحواض معنٍ ويعبق
نؤم شريكياً تهلل بالحيا
مَخَائلُهُ للشَّائِمينَ فَتَصْدُقُ