إذا عاد ظهر المرء كالقوس والعصا
المظهر
إذا عَاد ظهرُ المرءِ كالقَوسِ والعصَا
إذا عَاد ظهرُ المرءِ كالقَوسِ، والعصَا
له حينَ يمشي، وهي تقدُمهُ، وَتَرْ
ومل تكاليف الحياة وطولها
وأضعَفَهُ من بعد قُوَّتِه الكِبَرْ
فإن له في الموت أعظم راحة
وأمْناً من الموتِ الذي كان يُنتظَرْ