أيها الناظر المفكر فيما
المظهر
أيّها الناظر المفكّرُ فيما
أيّها الناظر المفكّرُ فيما
قَصَرَتْ عن نَظيره أنظارُهْ
ما الذي أنت قائل في أمير
من فخارٍ وهذه آثاره
جاد في حسنها وأحسن منها
في معاليه مجده واقتداره
دارُ عِزّ الأمير جابر فيها
مذ بناها محلُّه وقراره
لتحلّ الضيوف في ما بناه
وترى ما يَسُرُّها زوّاره
شيدَ داراً وعزَّ جاراً فأرَّخ
بنيتْ بالسرور والعزِّ داره