أيها المعرض عن أحبابه
المظهر
أيّها المُعرِضُ عن أحبابِهِ
أيّها المُعرِضُ عن أحبابِهِ
ليسَ إعراضكَ شيئاً هينا
عدْ لما أعهدُ من ذاكَ الرضا
لا يراكَ اللهُ إلاّ محسنا
ليَ في قُرْبِكَ أوْفَى رَاحَةٍ
فتَجَشّمْ ليَ في ذاكَ العَنَا
إنّ عيني تتمنى لوْ رأتْ
وجهكَ المشرقَ ذاكَ الحسنا
كنْ كما أطلبهُ في نعمةٍ
وَالذي تَعْهَدُ باقٍ بَيْنَنا