أيرعى في محبتكم ذمام
المظهر
أيرعى في مَحَبَّتِكُمْ ذِمَامُ
أيرعى في مَحَبَّتِكُمْ ذِمَامُ
وَيَعْدِلُ في رعيَّتِهِ الغَرامُ
وينصفُ ظَالِمٌ مِنّا ومِنْكُمْ
ولا قلنا وَلا سَمِعَ الأنامُ
وَيَرْجِعُ عَيْشُنا الماضي وَتَدْنو
خِيانمُ لِلوصالِ لها خِتامُ
ويصدقُ مِنكُمُ وعدٌ مَقالاً
ويحوي مَنْ له... مقامُد
ويسفرُ عَنْ ثَنَايا الدُرِّ ظَلْمٌ
يُرى حِساً ـ وحُبكمُ ـ المدامُ
فإنّا خَبَّرَتْنا عَنْ رِضاكُم
أمانينا بِأَنَّكُمُ كَرامُ
وأقمارٌ تضيء لِكلِّ سارٍ
لَهَا من نُورِ حُسنِكُمُ تَمامُ