أنت دائي وفي يديك دوائي
المظهر
أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي
أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي
يا شفائي منَ الجوى وبلائي
إنَّ قلبي يُحِبُّ مَنْ لا أُسَمِّي
في عناءٍ، أعظِم بهِ منْ عناءِ!
كيفَ لا، كيفَ أنْ ألذَّ بعيشِ؟
ماتَ صبري بهِ وماتَ عزائي!
أَيُّها اللاَّئِمونَ ماذا عَلَيْكمْ
أنْ تعيشوا وأنْ أموتَ بدائي؟
« ليسَ منْ ماتَ فاستراحَ بمَيتٍ
إنما الميتُ ميتُ الأحياءِ »