أنا في اللذات مخلوع العذار
المظهر
أنا في اللَّذاتِ مخْلوعُ العذارِ
أنا في اللَّذاتِ مخْلوعُ العذارِ
هائمٌ في حُبِّ ظبيٍ ذي احْورارِ
صُفْرَةٌ في حُمْرَةٍ في خَدِّهِ
جَمعتْ رَوضَةَ وَردٍ وَبَهارِ
بِأَبِي طاقَةُ آسٍ أقْبَلَتْ
تَتَثَنَّى بَينَ حِجْلٍ وَسَوارِ
قادني طرفي وقلبي للهوَى
كيف مِن طرْفي ومِن قَلبي حِذاري
« لو بغيرِ الماءِ حلقي شرقٌ
كنتُ كالغصان بالماءِ اعتصاري»