من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
أمولاي تقبيلي ليمناك شاقني
أمولاي تقبيلي ليمناك شاقنيابن زمرك
أمولاي تقبيلي ليمناك شاقني
ولا ينكر الظمآن شوقا إلى البحر
ولما رأيت الدهر بما طلني بها
وشوقني من حيث أدري ولا أدري
بعثت لك الزهر الجني لعله
يقبلها عني ثغور من الزهر