أمسى نقولا في الضريح فلم تزل
المظهر
أمسى نقولا في الضريح فلم تزل
أمسى نقولا في الضريح فلم تزل
أسفاً بنو النحاس تندب فقده
شهم لقد أبكى الفضائل مثلما
بكت القوافي والصحائف بعده
تسقي السحائب كل يوم تربه
وملائك الرحمن تغشى لحده
تمسي إليه بالسلام مؤرخاً
أبداً وتغدو بالمراحم عنده