أمسى بنو الزهار بعد عزيزهم
المظهر
أمسى بنو الزهار بعد عزيزهم
أمسى بنو الزهار بعد عزيزهم
في لوعة نيرانها لا تخمد
شهم مضى ولكل عين عبرة
تجري عليه وللقلوب توقد
وأقام في رمس ملائكة العلى
أبداً عليه بالرضى تتردد
فكتبت بالتاريخ نظمي قائلاً
يا ساكن الفردوس أنك أسعد