من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
أما الوشاة ُ فأنتَ أعلمُ منهمُ
أما الوشاة ُ فأنتَ أعلمُ منهمُالهبل
أما الوشاةُ فأنتَ أعلمُ منهمُ
بجميعِ ما ابديهِ أوْ أخفيهِ؛
وكذا العواذلُ قد سددتُ مسامعي
عن عذلهمْ ما عشتُ لستُ أعيهِ؛
صنفانِ؛ أمرهما يسيرٌ هينٌ؛
أما الرقيبُ فحار أمري فيهِ.