أما الخليط فشد ما ذهبوا
المظهر
أمّا الخليطُ فشدَّ ما ذهبوا
أمّا الخليطُ فشدَّ ما ذهبوا
بانوا ولم يقضوا الذي يجبُ
فالدارُ بعدهمُ كوشمِ يدٍ
يا دارُ فيكِ وفيهمُ العجبُ
أينَ التي صيغتْ محاسِنُها
من فضَّةٍ شِيبتْ بها ذهبُ
ولَّى الشبابُ، فقلتُ: أندبه
لا مثلَ ما قالوا ولا ندبوا
” دِمَنٌ عفَتْ ومحا مَعالِمَها
هطِلٌ أجشُّ وبارحٌ تَرِبُ”