ألا يا سيد العلماء طرا
المظهر
ألا يا سيّد العلماءِ طرّاً
ألا يا سيّد العلماءِ طرّاً
ورَبَّ الجودِ والمجدِ الأثيلِ
ويا حلوَ المذاقة يومَ يفتي
بجود الطبع والفعل الجميلِ
أضرَّ بنا فدتك النفس جوع
ويعجبنا مربّى الزنجفيل
وأذهلنا إليه اليومَ شوقٌ
فكِدْنا أنْ نصيرَ بلا عقولَ
ومثلُكَ من يجودُ بما لديه
ويسخو بالكثير من القليل